This video is translated in Arabic, English , French, Turkish and Russian Turn on the translation button in the video and choose your language
Cette vidéo est traduite en arabe, anglais et français, Activez le bouton de traduction dans la vidéo et choisissez votre langue
شغل زر الترجمة في الفيديو واختر اللغتك هذا الفيديو مترجم باللغة العربية والانجليزية والفرنسية
البحيرة الوردية هي بحيرة ملحية، تتميز هذه البحيرة على مستوى العالم بأن لونها الوردي، حيث تتحول البحيرة إلي اللون الوردي عند أرتفاع درجة الحرارة و تعود إلي لونها الطبيعي عندما تنخفض الحرارة، و يرجع السبب هو وجود الملايين من نوع من البيكتريا الغير ضارة بالبحيرة و يتحول لون هذه البكتيريا للون الأحمر مع إرتفاع درجة الحرارة.
البحيرة ليست دائما باللون الوردي، ولكن اللون المميز من المياه يتغير نتيجة الطحالب الخضراء دوناليلا سالينا وهالوباكتيريا وهالوباكتيريا كوتيروبروم، وهي تركيز ملحي عالي، وبمجرد أن تصل مياه البحيرة إلى مستوى ملوحة أكبر من مستوى مياه البحر، تكون درجة الحرارة عالية بما فيه الكفاية وتوفر ظروف الإضاءة الكافية، يبدأ الطحالب في تراكم الصباغ الأحمر بيتا كاروتين. تنمو الجذور الوردية في قشرة الملح في قاع البحيرة ولون البحيرة نتيجة للتوازن بين السالينا و الكوتيروبروم
بحيرة هيلير
بحيرة هيلير هي بحيرة في أستراليا، تتميز البحيرة بلونها الوردي الغامق. واللون ثابت لا يتغير عند نقله. تتكون عمق البحيرة من كثبان رملية ونباتات. لون البحيرة سببه الأملاح التي في البحيرة.
يعتقد أن أول اكتشاف للبحيرة كان من قبل [ بعثة فلندرز ] وهو كان في بعثة بريطانية في عام 1802 م . وقال فلندرز أنه شاهد البحيرة عندما صعد إلى أعلى منطقة بالجزيرة و تقع هذه البحيرة بالتحديد في أستراليا الغربية وهي ظاهرة غريبة حيث أن العلماء يرجحون أن سبب هذا اللون الوردي يرجع إلى أعشاب داخل البحيرة أو ربما لون القاع لكن الغريب عند وضع الماء في كوب أو أي شيء آخر يظل لون الماء ورديا وحتى اليوم لم يتوصل العلماء إلى تفسير مؤكد لهذه الظاهرة
بحيرة ريتبا
بحيرة ريتبا، بالإنجليزية Lake Retba بالفرنسية Lac Rose (وتعني البحيرة الوردية) تقع في شمال شبه جزيرة الرأس الأخضر وشمال شرق العاصمة دكار في دولةالسنغال. في شمال غرب أفريقيا.
سبب تسميتها يعود لمياهها وردية اللون، والناتجة عن طحلب Dunaliella salina والذي ينتج صبغة حمراء لزيادة امتصاص الضوء والذي يوفر الطاقة اللازمة لتصنيع مركب ATP الغني بالطاقة، ويظهر اللون الوردي جلياً في موسم الجفاف.
تحتوي البحيرة على نسبة كبيرة من الملح، لذا؛ مثلها كالبحر الميت يسهل طفو الأشخاص في مياهها بسبب ملوحتها. هناك نشاط قائم على جمع الملح منها حيث يصل الملح إلى 40% من محتواها في بعض الأجزاء.
يقوم بجمع الملح عمال بشكل يدوي عبر النزول إلى البحيرة واستخراج الملح من البحيرة، ولتفادي أثر المياه ذات الملوحة الشديدة يقوم العمّال بدهن أجسادهم بزبدة الشيا ذات القوام الدهني المرطب والتي تستخرج من بذور شجرة الشيا المنتشرة في وسط أفريقيا.
يجرى النظر من قِبَل لجنة التراث العالمي لإدراج البحيرة ضمن مواقع التراث العالمية.
بحيرة “سالينا دي تورفايجا” في إسبانيا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire